
صبحي إبراهيم صالح
مقالات صبحي إبراهيم صالح

أنا. . . والبحر!، (مهداه إلى الأستاذ راجي الراعي)
(أيها البحر! أبها الملك الجبار، المحفوف بالأسرار! إنني الساعة في ثبجك(١)، أدنى ما أكون إلى عرشك، بعد أن تجرعت في…
(أيها البحر! أبها الملك الجبار، المحفوف بالأسرار! إنني الساعة في ثبجك(١)، أدنى ما أكون إلى عرشك، بعد أن تجرعت في…