الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد الرابعالرجوع إلى "الرسالة"

الاهتى

Share

ما رونق البدر إلا      أشعة من عيونك ما سحر بابل إلا       إشارة من جفونك هديتي لآلهى            فنوره فى جبينك وحيرتى فيه بعض      من حيرتى فى شئونك وأنت سر وجودى    فكيف أحيا بدونك؟

اشترك في نشرتنا البريدية