وسورية التى تجعل من خمائلها ورباها وادى عبقر، وتدل بشعرائها المجددين فى الوطن والمهجر، لا يرضيها أن تمر الزعامة بأراضيها الى العراق دون أن تحيى أو تلتفت على الأقل! فلقد هبت (العاصفة) تدافع رأى الدكتور فى حدة وعنف، وتقول مع السيد نجار: ما للدكتور يرسل الزعامة الى العراق فى طيارة، وكان يكفيه أن يرسلها الى صاحبها مطران فى سيارة.؟

