قرأنا ملاحظتكم المنشورة بأحد أعداد (الرسالة) الغراء عن الأبيات المنسوبة إلى سيف الدولة إذ حققتم إنها لأبن الرومي كما هو مثبت بديوانه ...
ولكن في قول أبن خلكان في الجزء الأول من الوفيات ما يلفت النظر، إذ نسب الأبيات إلى سيف الدولة الحمداني في ترجمته له، وقال أيضاً ما صورته :- (وقيل إن هذه الأبيات لأبي الصقر القبيصي، والأول
ذكره الثعالبي في يتيمة الدهر. . . وهذا من التشبيهات الملوكية التي لا يكاد يحضر مثلها للسوقة). فما رأي الأستاذ في هذه الرواية؟؟
(مكة)
