صدقت والله؛ إني لم أقرأ ما كتبت في (المسلمون) ولقد فهمت مما قرأت في الرسالة أن الخلاف على دولة بني أمية، فقلت الكلمة التي لا أزال أراها حق، وأنا أعتذر إن كنت قد أخطأت الفهم، أو أسرعت في الحكم، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته.
النشرة الأسبوعية
نشرة الصفحة ما بعد الأخيرة
سيتم استخدامها وفقاً سياسة الخصوصية