لقد ظلمتم الأستاذ، فما (هجع قلمه وسط الأحداث التي توقظ النيام) ، ولا (آثر السكوت ابتغاء الراحة والاستجمام) وما زال هذا القلم العضب سيف الحق في كل مكان، وعلم البلاغة ومنار البيان، ولكنها عزلة المرض، شفى الله الأدب بشفائه، وأقر بصحته عيون قرائه.
النشرة الأسبوعية
نشرة الصفحة ما بعد الأخيرة
سيتم استخدامها وفقاً سياسة الخصوصية