يعضد مقالة الدكتور زكي مبارك في (الجيل) مستدرك التاج (والجيل القرن) (والقرن - كما في النهاية - أهل كل زمان وهو مقدار التوسط في أعمار أهل كل زمان، وكأنه المقدار الذي يقترن فيه أهل ذلك الزمان في أعمارهم وأحوالهم. وقيل: القرن أربعون سنة، وقيل: ثمانون، وقيل: مائة، وقيل: هو مطلق الزمان)
والجيل في هذه اللزومية:
دين وكفر وأنباء تقص وفرقان (م) ينص وتوراة وإنجيل
في كل جيل أباطيل يدان بها فهل تفرد يوماً بالهدى جيل؟
وما تزال لأهل الفضل منقصة وللأصاغر تعظيم وتبجيل!
الجيل في قول الشيخ قد يراه الدكتور من حججه

