الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 165الرجوع إلى "الثقافة"

السمكة

Share

جسمانها فلق الصبا          ح ، وذيلها شفق الغروب

ولباسها بين الوري             برد ولكن لا يذوب

تطفو وترسب في الجدا      ول كالصبابة في القلوب

ونفر حين تري ابن  آ         دم كالتقي بري الذنوب

ترجو السلامة بالفرا        ، وإنه أمل كذوب

كيف النجاة وهذه ال   شبكات من غزل الخطوب ؟

اشترك في نشرتنا البريدية