كان من جراء السيول التي اجتاحت نابلس أن شف التراب عن بلاطة تاريخية عظيمة الشأن
وقد اهتمت دائرة الآثار في فلسطين بها وأوفدت لجنة فنية فعاينتها وقررت نقلها إلى المتحف وتكليف رجال الفن بترجمة ما نقش عليها
وقد ظهر حتى الآن أن هذه البلاطة نقلت من مكانها الأصلي المجهول حتى الساعة لتبني في السور حيث وجدت، وقد صرح أحد السامريين أن الكتابة المنقوشة عليها هي الوصايا العشر، وقد كتبت بالغة الآرامية التي كتبت بها توراة السامريين
ولا يزال علماء الآثار يفدون المشاهدة هذه البلاطة التاريخية التي ربما كشفت عن مدينة يهودية قديمة في شرقي نابلس (عن الأرز)

