الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 112الرجوع إلى "الرسالة"

طموح

Share

خليليَّ هل للمجد حدٌّ فأنتهي ... إليه لقد طال العبورُ ولم أُرْس

مآربُ تتري، كلما نلتُ مأرباً ... تنازعُني عنه إلى غيره نفسي

فلا النفسُ إن أبْلُغْ تقفْ عند غايةٍ ... ولا هي إن أُخفِقْ تُرحْنيَ باليأس

كذلك أشقى ما حييتُ فإن أمت ... فيا ليت شعري ما ورائيَ في رمسي

اشترك في نشرتنا البريدية