الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 463الرجوع إلى "الرسالة"

(فاُروقُ أْنتَ هُداها كُلَّماَ عَشِيتَْ)، (إلى عزيز مصر (فاروق) ، ، تحية لعيد جلوسه الملكي السعيد)

Share

اشترك في نشرتنا البريدية