* جاء في مقال الدكتور طه حسين بك بالأمهام في رثاء نجيب الريحاني ، ما يلى : : وألقى الريحان مأثنى عليه وأسره حين أثنى عليه ويثني على ويسرني حين يعنى على ، وعهدنا بالتكرار في أسلوب الدكتور طه أنه حلو كالسكر و المكرر ، ولكن هذه الفقرات جاءت كالسكر الأحمر المام الذى يباع الآن من غير بطاقة التموين
* كان الدكتور عبد الوهاب عزام بك قد ألتي حاضرة في مؤتمر المجمع النوى عن أسماء الحيوانات والنباتات في جزيرة العربية وقد رأى المجمع - تنفيذاً لبعض ما تضمنته المحاضرة من الغرامات - أن يتصل بكلية السليم لإيفاد بيئة علمية لتحقيق تلك الأسماء ، وكتب إلى الكلية في ذلك فردت بالموافقة على الفكرة ولكنها ترى إرجاء ذلك على أوائل العام الدراسي المقبل .
* جاء في الأساس ، يوم الاثنين الماضي في وصف حفلة تأيين الريحاني بنقابة الصحفين ، ما يل : د وسمنا الصيدة من الدكتور محمود على مله الشاعر عن نجيب الريحاني الممثل، وأين ييني ذلك المحرر الذى لا يعرف صحة اسم شاعر مصر الكبير الأستاذ على محمود مله ؟ ما أشبهه بالمذيع التى كمنه مرة يقدم أم كلثوم من محمد شوق ! لتغنى سلو قلبى من شعر محمد شوقى
* من الصور الحية التي تقع عليها السمين في رابطة الأحباء ، إنسان غليظ البدن والحنجرة أعجمى اللسان ،قام يخطب مرةفدعا إلى الغاء كلية الآداب اكتفاء بكلية العلوم .. لماذا ؟ لأن الأدب يجب يكون علماً ! صنع الله لأولئك المساكين الذين يذهبون السماع ما يلقى أي يقذف عليهم في رابطة العلماء
* يرغب كثير من الناس في شراء بعض أجزاء كتاب «الأغاني التي أصدرتها دار الكتب، فلا يجدونها أو يجدونها في السوق السوداء لأنها تدن من دار الكتب ، ويقترح بعضهم أن تعيد الدار طبع هذه الأجزاء ، ويسقطئها بعضهم في موالاة أو استئناف إخراج بقية الأجزاء وأذكر بهذه المناسبة أن آخر جزء ظاهر سنة ۱۹۳۸ وهو الجزء المادي عشر .
أصدرت لجنة النشر الجامعيين قصة ( بعد الغروب ، للأستاذ محمد عبد الحليم عبد الله ، وهى القمة الفائزة بجائزة وزارة المعرف الممتازة لهذا الام. وتحاز هذه القصة بما عهد في قصص كاتبها من مثانة الأسلوب ونبالة الأهداف
* نشرت أخبار اليوم أن جمعية الشعر الدولية في روما كتبت على الملحق التعاق المصرى فى إيطاليا ، أنها أعدت جائزة قدرها خيانة ألف ليرة الإيطالية لأجود قصائد هذا العام ، وقد مابيت إليه دعوة الشعراء المصريين للاشتراك في المباراة التي وضعت الحصول على هذه الجائزة.
* أنشئت في وزارة المعارف إدارة الإحياء المخطومات العربية ، سميت إدارة التراث القديم» ولست أخرى فائدة الكلمة والقديم. هنا إلا أنها تضيف علا إلى تقل ( التراث ، ملا حموما و إدارة الآثار الأدية ، مثلا .
