واذن نستميح صديقنا الدكتور أن يدعها الآن فوضى حتى تسفر جهود الشباب عن عبقرية هذا الزعيم!. .
النشرة الأسبوعية
نشرة الصفحة ما بعد الأخيرة
سيتم استخدامها وفقاً سياسة الخصوصية