الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 344الرجوع إلى "الرسالة"

ويسألونك عن القاهرة، قل القاهرة بغداد الأمس وباريس اليوم

Share

اشترك في نشرتنا البريدية