الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 139الرجوع إلى "الرسالة"

Share

أبا الشعر والفكر المنبه أمة ... عزيز علينا أنك اليوم راقد

وأن الذي هز القلوب هوامداً ... وحركها في الترب ثاو فهامد

وأن فؤاداً شع نوراً وقوة ... هو اليوم مسودُّ الجوانب بارد

فهل أنت راضٍ عن حياة خَبَرْتها ... ممارسة أم أنت غضبان حارد

أضاعوك حياً وابتغوك جنازة ... وهذا الذي تأباه صِيدٌ أماجد

اشترك في نشرتنا البريدية