تصويب
ورد البيت الآتي:
وساقين إن يستمكنا منك يتركا
بجلدك يا غيلان مثل (المآثم)
في الكلمة التي وجهها الأستاذ الشرباصي إلى الأستاذ (الجليل) في العدد (٥٨١) من الرسالة. والصواب أن تكون (المآثم) المياسم جمع ميسم، وهو المكواة. وبها ننم روعة التشبيه الذي يهدف إليه الشاعر؛ فما يريد سوى تشييد أثر الساقين بأثر الميسم في الجلد.

