ترى ماذا يوحي رسم هذا الغلاف الرمزي ؟ انها الصحافة الهادفة البناءة وما تكني به . . بل قل انه الادب الرفيع والبحوث والالهام المحلق والتثقيف الملون المشوق كل ذلك تمثلناه منفردا فى غلافنا هذا وحرصنا ان نحققه مجتمعا لك ايها القارىء ، فى هذا العدد وفيما يليه من اعداد بمشيئة الله فالمنهل كنت فيه منذ اكثر من ربع قرن يسعى للتجديد وينشد الجديد فلا طفرة : ! ولكنه التسامي المتزن الواعي في كل ميادين العلم والفن والفكر والاجتماع
