الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 3الرجوع إلى "الفكر"

بريد القراء

Share

ردود سريعة :

* الصديق : مختار . ب . كلية الآداب ، ومحاولته الأدبية يبدؤها بقوله :  " ضائعة حقول بترولنا " وقد سماها (شعرا)  كما جاء فى رسالته حيث يقول : " أنا شاب ، وكغيرى من الشباب الذين جادت قريحتهم ببعض الأسطر فسماها شعرا ... " فعلا لقد أدرك الصديق مختار أن محاولته لا تعدو وان تكون ( بعض أسطر)  تحتاج إلى كثير من الاضافات فى الشكل والمضمون لتصير شعرا .

* الصديق : ناجي . ت . الشابة . وكتابته بعنوان : " أربع قصائد للفكر للقلب للمعاناة وللحياة " نلمس فيها القدرة على العطاء الأدبى  ولكن الشكل الذى يمارس به كتابته يحد من قدراته فلو جرب القصة أو المقال  أو الدراسة النقدية لكان أنجح وأزكى مقالا وأنضح رؤية وتعبيرا .

* الصديق : لطفى . ب . س . ص . قصور الساف . وقصيدته بعنوان :  " المجد المفقود"  نلمس فيها سلامة الوزن وجمال القافية ولكن هذا لا يكفي إذ المضمون ما زال هشا خطابيا مباشرا ، هذا بجانب بعض الأخطاء المتنوعة .  نصيحتنا اليه أن يواصل انتاجه مع التمرس بالشعر العربى حفظا ودراسة  وانه لواصل الى كتابة الشعر الجيد مستقبلا .

* الصديق : شعبان . ع . حي طراد . النجاح . وقصته بعنوان : " سراع الأيام " أول ما لفت انتباهنا فيها كثرة الأخطاء كما ثبت ذلك فى العنوان في كلمة (صراع ) وليست كثرة الأخطاء دليلا عن تفاهة موضوع القصة إذ موضوعها هام ولا يحتاج الا الى معالجة تعبيرية أكثر دقة . ننصحه بأن يداوم  المطالعة وسيتحسن انتاجه مستقبل  .

* الصديق : محسن . ن . جندوبة . وقصته بعنوان : " الأيام " ويضيف قوله : " ليست لطه حسين " . نعم ! ولكن يمكن أن يكون انتاجه القصصى فى مستوى " أيام طه حسين " أو أجمل ، وذلك اذا انكب على مطالعة الكتب  القصصية وأصر على أن يصل الى انتاج ادب رفيع وهذا ما نلمسه من تعابيره  ووصفه فى أول قصة بعث بها الينا .

اشترك في نشرتنا البريدية