الرجوع إلى البحثالذهاب لعدد هذه المقالة العدد 7الرجوع إلى "الفكر"

دم أبي بنادى،

Share

وآتيتم

بينما الأنباء حيري في العيون

طمئنوني

فاهتماماتى جنون

خبروني ما الحكايه ؟

ولتريحوا خوف قلبي بالرمايه

وأتيتم تعلنون

وجه أمي من جديد تدفنون

بيديكم تدفنون

وجه وجهى

وجه يومي

واغترابي من جديد تبدؤون

يا عذابى يا عذابي .

لن تريني وجهها بين الصحاب

وسأبقى ممسكا قلبي على جمر اكتئابي

إخوتي يا إخوتى هذا حنيني

آخذ بين الحنايا

فاتركوني في الضحايا

ما حياتي يا أحبائي وأمى فى ارتقابي ؟ !

اشترك في نشرتنا البريدية