وآتيتم
بينما الأنباء حيري في العيون
طمئنوني
فاهتماماتى جنون
خبروني ما الحكايه ؟
ولتريحوا خوف قلبي بالرمايه
وأتيتم تعلنون
وجه أمي من جديد تدفنون
بيديكم تدفنون
وجه وجهى
وجه يومي
واغترابي من جديد تبدؤون
يا عذابى يا عذابي .
لن تريني وجهها بين الصحاب
وسأبقى ممسكا قلبي على جمر اكتئابي
إخوتي يا إخوتى هذا حنيني
آخذ بين الحنايا
فاتركوني في الضحايا
ما حياتي يا أحبائي وأمى فى ارتقابي ؟ !
