بهذا الرد الرصين نختم المناقشات التى أثارتها قصة (( الانسان الصفر )) اجتنابا لمواصلة جدال قد يكون عقيما ومخلا بآداب النقد وأصوله واشفاقا من ان يسود الحقد والضغائن حركتنا الادبية . ونعتقد أن فيما نشرنا ، عملا بحرية الفكر وتشجيع كل الاقلام ، كفاية !
النشرة الأسبوعية
نشرة الصفحة ما بعد الأخيرة
سيتم استخدامها وفقاً سياسة الخصوصية