/العدد 144ولدى !!
يا قارئي أنت صديقي فدعني أُرِقْ على يديك هذه العَبرات الباقية! هذا ولدي كما ترى، رُزِقُته على حال عابسة كاليأس، وكهولة بائسة كالهرم، وحياة باردة كالموت، فأشرق في نفسي إشراق الأمل، وأورق في عودي إيراق الربيع، وولّد في حياتي العقيمة معاني الجِدّة والاستمرار والخلود! كنت في طريق الحياة كالشارد الهيمان، انشد الراحة ولا أجد الظل، […]