
/العدد 778لله جيش الفاروق!
إن فلسطين اتشهد وهي تري جيشا اليوم على أرضها للمرة الرابعة أنه هو جيش رمسيس الثالث ببأسه ونجدته، وأنه هو جيش صلاح الدين بإيمانه وشدته، وأنه هو جيش إبراهيم ببسالته وجرأته، وأنه هو جيش الإسلام الذي ورد فيه القول المأثور: (إذا فتح الله عليكم بمصر فاتخذوا بها جنداً كثيفاً، فإن هذا الجند خير أجناد […]