
/العدد 841أخي عزام
قرأت فصولك الأربعة عشر التي كتبتها لقراءة الرسالة بقلم المؤمن الصادق والمصلح الحكيم والخبير المجرب والكاتب المفتن، من هذه الحيرة الاجتماعية التي عوقت الأمم، وهذا القلق النفسي الذي أشقى الأفراد؛ فكنت كلما قرأت منها فصلاً نشأت في خاطري فكرة، وحفزتني إلى الكتابة رغبة؛ فإذا قرأت الفصل الذي يليه ذهبت فكرة وجاءت فكرة، وسكنت رغبة وتحركت […]




