
/العدد 345الموظفون والناس. . .
ابتليت في هذه الأيام أن أختلف إلى بعض الوزارات في شأن من شؤون الرسالة. وأشيد الأمور على نفسي أن أغشي دواوين الوزارة أو أقسام الإدارة، لأني اعتقد كما يعتقد أمثالي من السوق الأحرار أن الحكومة من الأمة بمثابة الرأس من الجسد، فيه التفكير والتدبير والقيادة، وليس فيه الاختيال والشموخ والسيادة. ولكن الحكومات في أمم الشرق […]